حقيقة اللعبة !
البداية تيران و صنافير جزيرتان سعوديتان ...
ثم جسر بين السعودية و سيناء ...
ثم السماح بتملك السعوديين أراضى فى سيناء ...
ثم السعودية تقيم مدن و منازل على الأراضى التى تمتلكها فى سيناء ...
ثم يبيع السعوديين المللاك الجدد تلك الأراضى و المدن إلى الفلسطينيين المقيمين فى غزة ...
ثم إعلان الأراضى المملوكة للفلسطينيين فى سيناء جزأ من غزة و الأراضى الفلسطينية ...
ثم ترسيم الحدود الجديدة للدولتين الفلسطينية و الإسرائيلية ...
ثم إنتهاء المشكلة الفلسطينية ...
و بكده يبقى أوباما برائة أمام الكونجرس فى موضوع ال8 مليار دولار و يبقى إللى مول العملية السعودية ...
و إللى إتختم على قفاه المصريين !
و سيرتكز الحاكم المصرى على أنه لا ضرر من تمليك الأرض للسعوديين،
لأنهم لا يمكنهم خلع الأرض من مكانها و الخروج بها من مصر،
و السعوديين أشقاء
و الإقتصاد المصرى محتاج تمويل،
و السعودية ستقيم مدن متكاملة فى سيناء ...
لكن مدن لمين يا لئيم ؟؟؟
أنا أقول لكم و أقول للحاكم اللى بيستحدق ...
"السعوديين مش حا يخلعوا الأرض و يأخذوها ...
هذا أكيد ...
و لكن بعد تيران و صنافير و الكوبرى و السماح بتملك الأراضى فى سيناء للسعوديين ...
هم سيأتون و يمدون السعودية إلى داخل سيناء عن طريق تيران و صنافير و الكوبرى و الأراضى إللى حا يشتروها" !!!!
فهمتوا اللعبة يا مصريين ؟؟؟؟